ماهي الـ UFO ؟!
ماهي الـ UFO ؟!
الجواب
الصحون الطائرة والأجسام الغريبة القادمة من الفضاء
الأطباق الطائرة (بالإنجليزية: Flying Saucers) أو الأجسام الطائرة المجهولة، (بالإنجليزية: Unidentified flying object) أو ما يعرف إختصارا باليو أف أو (UFO)، هي أجسام مجهولة تتنقل في الجو ولم تعرف حقيقتها العلمية حتى اليوم.
وثمة ظاهرة يؤمن بها بعض الناس في العالم وهى تختص بظهور أجسام لامعة في السماء وهبوط بعضها على الأرض وخروج بعض المخلوقات منها في زيارة سريعة للأرض مع اختطاف بعض الأفراد من الأرض، ويعتقد كثير من الناس أنها إما كانت نتيجة بداية عصر الطائرة بشكل عام والتي لم تكن معروفة لكثيرين أو أنها طائرات من صنع البشر ولكنها متطورة تقنيا وذات شكل أقرب إلى الإسطوانة أو الكرة المفلطحة.
انتابت فكرة الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية عامة شائعات وشكوك كثيرة عبر التاريخ بدءًا بنشر بعض الصحف الأمريكية خبر عن اكتشاف طبق طائر متحطم في منطقة روزويل في ولاية تكساس الأمريكية في 8 يوليو عام 1947. ومنذ ذلك الحين تقريبًا ازدادت فكرة الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية في عقول البعض، وخصوصًا من الأمريكيين، وبعدها بدأ العديد عبر السنين يدعون رؤية أطباق طائرة، أو مخلوقات فضائية أو حتى أنهم تحدثوا معهم أو اختطفوهم أو اختطفوا أحد أقربائهم، وتعتبر الطفلة الجزائرية-البولندية لطيفة من أكثر العباد حيرة وشكوكا من طرف الخبراء أنها طبق طائر UFO
من ضمن الشائعات التي انتشرت بكثرة في العالم وأمريكا خاصة، أن الأطباق الفضائية ظهرت في مصر القديمة وسجل الملك أمنحتب الثالث رؤيتها حتى أن البعض قالوا أن الفضائيين هم من بنوا الأهرامات، واتخذوا مبررات أهمها وجود شيء بيضاوي الشكل يظهر على أحد النصوص المنحوتة في مقبرة أمنحتب الثالث، وفسره هؤلاء على أنه طبق طائر، لكن تم إثبات أن ذلك ليس طبقًا طائرًا في الواقع ولكنها كرات البرق، وهي ظاهرة طبيعية نادرة والتي يظهر فيها البرق على شكل كرة برقية مضيئة وتكون قريبة من الأرض وهي أحد الكوارث الطبيعية النادرة، وقال عالم الأثار المصري د.زاهي حواس أن ترجمة النص الحرفي تقول أنه تمت مشاهدة برق على شكل كرات والتي أحرقت بعض المباني في المدينة، وفسر ذلك الكهنة على أنه لعنة من أمون نظرا لأنها كانت ظاهرة غريبة على المصريين، وكما هو مثبت علميًا أيضا أن المصريين هم من بنوا الأهرامات ولم يتدخل في بنائها أي قوى خارجية، ومن ضمن الدلائل على ذلك أن هناك ألواح حجرية منقوشة بالهيروغليفية داخل الهرم في غرفة الملك وفي مناطق صعب دخولها، وهذا معناه أنها كتبت أثناء بناء الهرم الأكبر.
الأطباق الطائرة (بالإنجليزية: Flying Saucers) أو الأجسام الطائرة المجهولة، (بالإنجليزية: Unidentified flying object) أو ما يعرف إختصارا باليو أف أو (UFO)، هي أجسام مجهولة تتنقل في الجو ولم تعرف حقيقتها العلمية حتى اليوم.
وثمة ظاهرة يؤمن بها بعض الناس في العالم وهى تختص بظهور أجسام لامعة في السماء وهبوط بعضها على الأرض وخروج بعض المخلوقات منها في زيارة سريعة للأرض مع اختطاف بعض الأفراد من الأرض، ويعتقد كثير من الناس أنها إما كانت نتيجة بداية عصر الطائرة بشكل عام والتي لم تكن معروفة لكثيرين أو أنها طائرات من صنع البشر ولكنها متطورة تقنيا وذات شكل أقرب إلى الإسطوانة أو الكرة المفلطحة.
انتابت فكرة الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية عامة شائعات وشكوك كثيرة عبر التاريخ بدءًا بنشر بعض الصحف الأمريكية خبر عن اكتشاف طبق طائر متحطم في منطقة روزويل في ولاية تكساس الأمريكية في 8 يوليو عام 1947. ومنذ ذلك الحين تقريبًا ازدادت فكرة الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية في عقول البعض، وخصوصًا من الأمريكيين، وبعدها بدأ العديد عبر السنين يدعون رؤية أطباق طائرة، أو مخلوقات فضائية أو حتى أنهم تحدثوا معهم أو اختطفوهم أو اختطفوا أحد أقربائهم، وتعتبر الطفلة الجزائرية-البولندية لطيفة من أكثر العباد حيرة وشكوكا من طرف الخبراء أنها طبق طائر UFO
من ضمن الشائعات التي انتشرت بكثرة في العالم وأمريكا خاصة، أن الأطباق الفضائية ظهرت في مصر القديمة وسجل الملك أمنحتب الثالث رؤيتها حتى أن البعض قالوا أن الفضائيين هم من بنوا الأهرامات، واتخذوا مبررات أهمها وجود شيء بيضاوي الشكل يظهر على أحد النصوص المنحوتة في مقبرة أمنحتب الثالث، وفسره هؤلاء على أنه طبق طائر، لكن تم إثبات أن ذلك ليس طبقًا طائرًا في الواقع ولكنها كرات البرق، وهي ظاهرة طبيعية نادرة والتي يظهر فيها البرق على شكل كرة برقية مضيئة وتكون قريبة من الأرض وهي أحد الكوارث الطبيعية النادرة، وقال عالم الأثار المصري د.زاهي حواس أن ترجمة النص الحرفي تقول أنه تمت مشاهدة برق على شكل كرات والتي أحرقت بعض المباني في المدينة، وفسر ذلك الكهنة على أنه لعنة من أمون نظرا لأنها كانت ظاهرة غريبة على المصريين، وكما هو مثبت علميًا أيضا أن المصريين هم من بنوا الأهرامات ولم يتدخل في بنائها أي قوى خارجية، ومن ضمن الدلائل على ذلك أن هناك ألواح حجرية منقوشة بالهيروغليفية داخل الهرم في غرفة الملك وفي مناطق صعب دخولها، وهذا معناه أنها كتبت أثناء بناء الهرم الأكبر.
تعليقات
إرسال تعليق