دولة افريقية تتكون من ست حروف
دولة افريقية تتكون من ست حروف ؟؟
الجواب هو
المغرب
جيبوتي
الجواب هو
المغرب
جيبوتي
أسماء الدول العربية وعواصمها
تنقسم الدول العربية جغرافيا
في
شبه الجزيرة العربية
الإمارت · البحرين · الكويت · السعودية · عمان · قطر · اليمن
في
شمال أفريقيا
السودان · مصر · ليبيا · تونس · الجزائر · المغرب · الصحراء الغربية · موريتانيا
في شرق أفريقيا
الصومال · جيبوتي · جزر القمر
الهلال الخصيب
الأردن · العراق · سوريا · لبنان · فلسطين
مصر
عاصمتها القاهرة
اسم مصر في اللغة العربية واللغات السامية الأخرى نسبة إلى مصرايم بن حام بن نوح ،
ويفسره البعض بانه مشتق من جذر سامي قديم قد يعني البلد أو البسيطة (الممتدة)،
وقد يعني أيضا الحصينة أو المكنونة
. يعرفها العرب باسم «مِصر» ويسميها المصريون في لهجتهم «مَصر».
أما الاسم الذي عرف به الفراعنة موطنهم في اللغة هو كِمِيتأو كيمى وتعني "الأرض السوداء"،
كناية عن أرض وادي النيل السوداء تمييزا لها عن الأرض الحمراء الصحراوية دِشْرِت المحيطة بها.
الأسماء التي تعرف بها في لغات أوربية عديدة مشتقة من اسمها في اللاتينية إجبتوس
Aegyptus المشتق بدوره من اللفظ اليوناني أيجيبتوس Αίγυπτος،
الذي يرجع إلى وحي خيال هوميروس في أسطورته التي ألفها في وقت يقع بين عامي 1600، 1200 قبل الميلاد،
حيث كان حلم هوميروس والحلم الإغريقي القديم بصفة عامة هو الاستيلاء على مصر،
وتحقق ذلك بالفعل على يد الإسكندر الأكبر بعد ذلك في عام 313 قبل الميلاد،
فأطلق البطالمة لفظ "إيجيبتوس" على مصر وسكانها من وحي أسطورة هوميروس المشار إليها...
وفي علم اللغة وأصل الكلمات تعني كلمة "إيجيبتوس" « الماعز المستلق »
. و يفسرالبعض ذلك الاسم على أنه مشتق من حط كا بتاح أي محط روح بتاح
وهو اسم معبد بتاح في العاصمة القديمة منف،
جرياً على ممارسة مستمرة إلى اليوم في التماهي بين اسم البلاد واسم عاصمتها،
غير أن هذا التفسير لم يلق قبولاً عند كثير من علماء اللغة وأصل الكلمات
العراق
عاصمتها : بغداد
تلقب ب الزوراء، دار السلام، المدينة المدورة
سميت المنطقة التي تشكل معظم أنحاء العراق وصولا إلى منابع دجلة والفرات
خلال عصور ما قبل الميلاد ب-"بلاد نهرين" باللغة الأكدية بمعنى "أرض الأنهار"
ومنها اشتقت التسمية الإغريقية: "Μεσοποταμία" والتي تعني "ما بين الأنهار"
. كما عرفت المنطقة خلال فترة القرون الوسطى بتسمية "عراق العرب"
وذلك تفريقا لمنطقة عراق العجم والتي تقع غرب إيران حاليا
. وشملت هذه التسمية الأخيرة وادي دجلة والفرات جنوبي تلال حمرين ولم تشمل
شمال العراق ومنطقة الجزيرة الفراتية
أما تسمية العراق فتعود إلى حوالي القرن السادس الميلادي،
ويعتقد أن أصل التسمية تعود إلى تعريب لمدينة أوروك )الوركاء( السومرية
. بينما يعتقد باحثون آخرون التسمية مشتقة من الفارسية الوسطى عيراق والتي تعني "الأراضي المنخفضة"
سوريا
واسمها الرسمي الجمهورية العربية السورية
الكتابة الرسمية لاسم سوريا هي سورية،
وذلك يعود للتأثر باللغة التركية العثمانية،
التي استخدمت الأبجدية العربية، وكتبت أسماء العلم بالتاء المربوطة،
أما في العربية، فالقاعدة توجب رسم الأسماء الأعجمية،
وكذلك الأسماء الفوق الثلاثية المسبوقة بياء بألف طويلة.
دعيت البلاد باسم سوريا خلال العهد السلوقي في القرن الثالث قبل الميلاد،
وعلى الرغم من ذلك فلم يرد في أي من الأدبيات العربية القديمة هذا الاسم،
وأول من تناوله معجم البلدان لياقوت الحموي؛
أما في الأدب الإغريقي فإن هيرودت وهوميروس سميّا البلاد سوريا.
التفسيرات المقدمة لمعنى الاسم متعددة أبرزها:
أنها سميت نسبة إلى الإمبراطورية الآشورية التي أسست حضارة وثقافة واسعة في الهلال الخصيب،
مع إبدال حرف الشين بالسين، وهو أمر مألوف في اللغات السامية
كان ثيودور نولدكه أول من اقترح وجود علاقة بين الأسمين.
وتلقى هذه الفرضية انتشارا واسعا بين الباحثين،
خصوصًا إثر اكتشاف نقوش مكتوبة باللغتين اللوية والفينيقية في قيليقية
حيث تشير الفينيقية إلى لفظة آشور بينما تذكر اللوية سوريا في نفس المقطع.
أنها سميت نسبة إلى صور الواقعة على شاطئ البحر الأبيض المتوسط
وقد عرفها الإغريق بهذا الاسم نتيجة العلاقات التجارية المزدهرة بين الطرفين.
أما ما سمّى به العرب البلاد فهو الشام، ولا يزال هذا المصطلح يستخدم للإشارة إلى بلاد الشام
كما يستخدم في اللهجات المحكية في سوريا للإشارة إلى مدينة دمشق،
وقد تعددت النظريات حول أصل تسمية شام أيضًا أبرزها:
أن الشام منسوبة إلى سام بن نوح،
كما نسبت لغة البلاد القديمة وهي الآرامية إلى ابنه آرام،
مع إبدال حرف السين بالشين وهو أمر مألوف في اللغات السامية.
أن الشام فيالعربية تعني اليسار وبالتالي وانطلاقًا من الموقع الجغرافي للحجاز سميت اليمن نسبة إلى اليمين والشام نسبة إلى اليسار والمعروف أيضًا بالشمال
دمشق العاصمة
من أقدم الوثائق التي ذكرت فيها دمشق على مرِّ التاريخ رُقم مدينة إيبلا العائدة إلى حوالي عام 2000 ق.م،
إذ وردَ ذكرها هناك تحتَ مُسمَّى داماسكي.
كما أن ذكرها جاءَ أكثرَ من مرَّة في النصوص المصريَّة القديمة،
ومن أبرزها ألواح تحتمس الثالث العائدة إلى القرن الخامس عشر قبل الميلاد،
حيثُ ذكرت باسم تيمساك،
وفي رسائل تل العمارنة باسم تيماشكي.
وفي الفترات التي تبعت ذلك تعاقبت عدة أسماء عليها مع كل دولة جديدة كانت تحكم المنطقة،
فأطلق عليها الآشوريون دَمَشْقا وأحياناً استخدموا اسم إيميري شو أيضًا،
والآراميون كانوا يُطلقون عليها اسم ديماشقو،
كما ورد اسمي دارميساك أو دارميسيق في بعض النصوص الآرامية الذي قد يَعني "الدَّار/الأرض المسقية"
أو "المكان الوافر بالمياه" أو "أرض الحجر الكلسي"
] ومنه في العصور الأنتيكية، عرف في اللغة اللاتينية، ومنها اللغات الأوروبية المعاصرة ببعض التحريف في النطق ليُصبح داماسْكُس (باللاتينية: Damascus).
بعد الفتح الإسلامي للشام عُرفت المدينة بالكثير من الأسماء،
منها دمشق الشام تمييزاً لها عن مدينة غرناطة في الأندلس
التي سُميت أيضاً دمشق العرب،
وذاتَ العِماد لكثرة الأعمدة في أبنيتها،
وباب الكعبة لوُجودها على طريق مكة،
والفَيْحَاء لاتساعها ورائحتها الزكية،
بالإضافة إلى عدة أسماء وألقاب أخرى منها جِلَّق وحصن الشام وفسطاط المسلمين
. كما تُسمَّى أيضاً الشام، على طريقة تسمية الفرع باسم الأصل
. يُوجد خلاف كبيرٌ وافتراضات عديدة بشأن أصل اسم دمشق نفسه وطريقة اشتقاقه في العربية؛
فأنصار الجذر العربي للاسم يرونه ناجمًا عن مصطلح دَمْشَقَ في العربية القديمة أي "إذا أسرع"،
ولذلك يُقال أن المدينة سُميت باسمها لأن "أبناءها دَمْشَقوا – أي أسرعوا – في بنائها".
أما غالب المؤرخين الذين أعادوا اللفظة لكونها سريانية، أو لاتينية، لا العربية،
فيرون أنه اشتق من كلمة دُومَسْكَس بمعنى المسك أو الرائحة الطيِّبة،
فيما يَرى آخرون أنها سُمِّيت تيمناً بالقائد اليونانيّ دماس الذي أسَّسَ المدينة،
ونظراً إلى ذكر المدينة في رسائل تل العمارنة والكرنك في مصر باللغة الهيروغليفيِّة تحتَ مُسمَّى دِمَشْقُوا ودَمْشَقَا؛
كما ساد الاعتقاد بأن الكلمة مشتقة من اسم أحد أحفاد النبي نوح دَمَاشِق.
في الأيام الراهنة، تعرف دمشق في اللهجة السورية باسم الشام؛
أما أكثر ألقابها شهرة فهي،
مدينة الياسمين، وجلّق، والفيحاء،
إلى جانب عدد من الألقاب الأقل انتشارًا مثل
درة الشرق، شامة الدنيا، شام شريف والتي كانت منتشرة بشكل رسمي خلال سوريا العثمانية،
كنانة الله، الدار المسقية.
لبنان
الجمهوريّة اللبنانيّة
عاصمتها : بيروت
عُرفت سلسلة الجبال الواقعة على الساحل الشرقي للبحر المتوسط باسم "جبال لبنان" منذ زمن سحيق.
فقد ذُكرت في أثار إبلافي منتصف الألف الثالث قبل الميلاد،
و12 مرة في ملحمة جلجامش،
و 64 مرة في العهد القديم
ويرد أصل اسم لبنان إلى ثلاثة احتمالات:
- لبنان مشتق من كلمة " ل ب ن " السامية وهي تعني "أبيض" وذلك بسبب لون الثلوج المكللة لجباله
- مشتق من كلمة "اللبنى" أي شجرة الطيب، أو اللبان أي البخور، وذلك لطيب رائحة أشجاره وغاباته.
- هو اسم سرياني مؤلف من "لب" و"أنان" وتعني "قلب الله" إذ اشتهرت جبال لبنان كموطن للآلهة عند الأقدمين.
كما ذكر في الكتابات الفرعونية كـ "ر م ن ن".
والمعروف أن "ر" الفرعونية ترمز إلى الكنعانيين.عـ.
وفي عام 1920 خلال الانتداب الفرنسي على سوريا ولبنان ضُمَّت المدن الساحلية ومناطق الشمال ووادي البقاع وسفوح سلسلة جبال لبنان الشرقية إلى مناطق متصرفية جبل لبنان وسميت بدولة لبنان الكبير
. فأصبحت تسمى هذه المناطق كلها بلبنان.
وعندما فاز لبنان بالاستقلال في 22 نوفمبر 1943 اعتمد اسم "الجمهورية اللبنانية".
بيروت
أول ذكر لاسم بيروت ورد بلفظ "بيروتا" في ألواح تل العمارنة
سماها الفنيقيون "بيريت" ँऀओक وهي كلمة فينيقية تعني الآبار وقيل أنها كانت تدعى
"بيريتيس" أو "بيروتوس" أو
"بيرُووَه" نسبة للإلهة "بيروت"، أعز آلهة لبنان وصاحبة أدونيس إله جبيل.
وعُرفت المدينة باسم "بيريتوس" (باليونانية القديمة:βηρυτός) في الأدبيات الإغريقية.
واعتمد هذا الاسم في دوريات الآثأر المنشورة في الجامعة الأميركية في بيروت منذ 1934.
وذكر أن "بيروت" بالمعنى السامي تعني "الصنوبر" لغابات الصنوبر،
بسبب وقوعها بالقرب من غابة صنوبر كبيرة هي اليوم ما يُعرف بحرش أو حرج بيروت. ومن الأسماء الأخرى التي دعيت بها منطقة بيروت هو: "لاذقية كنعان"، "مستوطنة جوليا أغسطس بيريتوس السعيدة"، "دربي"، "رديدون"، "باروت". ولقبت المدينة عبر العصور بالعديد من الألقاب منها: سماها الفينيقيون "بالمدينة الإلهة" و"بيروت الأبيّة والمجيدة"
لعنادها في مقارعة مدينة "صيدون" و"زهرة الشرق"، وأطلق عليها الرومان "أم الشرائع" بسبب بناء أكبر معهد للقانون بالإمبراطورية فيها.
ونعتها العثمانيون "بالدرة الغالية".
في العصر الحديث خلدها نزار قباني بلقب "ست الدنيا".
وعرفت أيضا باسم "باريس الشرق" خلال فترة الستينات وأوائل السبعينات من القرن العشرين،
أي خلال عهد الازدهار الاقتصادي في لبنان
الأردن رسميا المملكة الأردنية الهاشمية
عاصمتها : عمان
ميت الأردن نسبة إلى نهر الأردن. تتألف كلمة جوردان (Jordan) من "جور" و"دان" فهي جمع لاسم رافد النهر المقدس المار بالأردن جور (بانياس) ورافده دان (اللدان) فيصبح الاسم جوردان ويوردان في بعض اللغات، أصبحت مع الزمن أوردان وأردن، وأطلق العرب عليه اسم الأردن، وقد عرفت المنطقة المجاورة لنهر الأردن من منبعه إلى مصبه على الجانبين باسم "الأردن" واسم "فلسطين" على حد سواء. وتعني كلمة "الأردن" الشدة والغلبة وقيل أن الأردن أحد أحفاد نوح.
ويذكر قاموس الكتاب المقدس أن أَلأُرْدُنّ اسم عبري معناه الوارد المنحدر، وهو أهم أنهار فلسطين الاسم الإغريقي للأردن هو يوردانيم (jordanem) وجوردن (Jordan) ومعناها المنحدر أو السحيق. وأطلق اليونان والرومان على بلاد الأردن لفظ ثيم الأردن وهو مسمى عسكري حيث كانت الأردن مقرا لمقاطعة عسكرية، كما أطلق الفاتحون العرب على مناطق الشام اسم الأجناد، وكان من بينها جند الأردن الذي كان يضم جزءا من جنوبي لبنان، وشمالي فلسطين، وكذلك أجزاء من سورية.
أما مسمى شرقي الأردن
فقد عرف لأول مرة في العهد الصليبي، وأن أول تسمية بهذا المعنى نقلها وليم الصوري، مؤرخ مملكة بيت المقدس اللاتينية، فقد أطلق عليها ultra jordanem وذكر أنها تشمل بلاد؛ جلعاد، وعمون، ومؤاب، ويطلق عليها أحيانا اسم trans Jordan التي تعني بلاد ما وراء النهر، عبر الأردن، أو شرقي الأردن أيضا،
وعندما أسس الملك عبد الله بن الحسين الإمارة الأردنية أطلق على البلاد اسم إمارة الشرق العربي ثم أستقلت الإمارة تحت اسم إمارة شرقي الأردن
بعد ذلك أصبحت تعرف باسم المملكة الأردنية الهاشمية، والمملكة لأن نظام الحكم فيها ملكي،
والهاشمية نسبة إلى بني هاشم لأن ملوك الأردن أصولهم من هاشم الجد الأكبر للرسول محمد.
السعودية ورسميا المملكة العربية السعودية
التسمية : ظهر اسم "سعوديين" من قبل البريطانيين للإشارة إلى القوات التابعة لابن سعود وسميت المملكة وفقا لذلك. على صعيد آخر أشارت جريدة محلية صادرة في السعودية أن قرار التسمية جاء بطلب من السكان
العاصمة : الرياض
الرياض جمع روضة وأرض المكان وأروض أي كثرة رياضه كما في الصحاح واشتق الاسم من طبيعة الموضع المنخفض الذي تلتقي فيه مياه السيول فنبتت الأرض رياضاً خضراء تنتشر فيها رائحة الورود، ومن هنا جاء اسم مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية.
اليمن
ورسميا الجمهورية اليمنية
وردت عدة نظريات خلف تسمية اليمن وأول النصوص المسندية المكتشفة حتى الآن التي تشير لهذا الإسم يعود للقرن الثالث الميلادي وجائت بصيفة يمنت أو يمنة في كتابات الحِميَّريين
العهد القديم ذكر مملكة سبأ كثيراً وأشار العهد الجديد إلى ملكة سبأ الأسطورية بـملكة تيمن
ولا زال اليهود يسمون يهود اليمن بـتيمانيم ويسمون اليمن تيمن وتعني الجنوب
في أيام الإمبراطورية الرومانية كانت البلاد تُعرف باسم العربية السعيدة في أدبيات الرومان والإغريق
في الأدبيات العربية، اختلف اللسانيون وأهل الأخبار في تحديد معنى اليمن ولهم عدة نظريات بخصوص ذلك فقيل أنه مشتق من اليُمن أي البركة وهو نقيض الشؤم
وقيل كذلك أنه سمي باليمن لإنه يمين الكعبة
بسبب أن الجغرافيين المسلمين اعتبروا مكة نقطة إستشراف من مخيلتهم. وقيل سمي نسبة إلى يمن بن قحطان وقالوا أن قحطان أبو اليمن وقالوا كذلك أن قحطان هذا نفسه إسمه يمن
ومنهم من قال أن كل العرب كانوا بمكة فتيامن بنو يقطن في رواية وبنو يمن في رواية أخرى فسميت اليمن على ذلك
ومثل هذا من مألوف عادة أهل الأخبار فالشواهد الأثرية والكتابات الكلاسيكية خرساء صامتة عن قحطان ومكة والكعبة إذ كان بشبة الجزيرة ستة وعشرون كعبة على الأقل وقحطان مأخوذ من الشخصية التوراتية يقطان الذي يذكر العهد القديم أنه والد سبأ وحضرموت
الرأي الغالب أن ظهر من كلمة يمنت في نصوص المسند
اليمن تاريخيا هو إقليم من أقاليم الجزيرة العربية وهو الإقليم لما وراء تثليث ويبرين إلى صنعاء وماقاربها من مخاليف وأقصى اليمن حضرموت ومركزها وقصبتها صنعاء
عاصمتها : صنعاء
وفقاً لبعض الأساطير، سميت صنعاء باسم مدينة سام نسبةً إلى بانيها سام بن نوح،
كما تعرف باسم مدينة أزال نسبة إلى أزال بن يقطن حفيد سام بن نوح.
ولكن صنعاء مدينة سبئية وأول نص يشير إليها يعود للقرن الخامس قبل الميلاد،
وجاء ذكرها وفق السبئيين بصيغة "صنعو" وهي مشتقة من كلمة "مصنعة" باللغة السبئية والتي تعني الحصن.
قال أبو العباس القلقشندي
:
مدينة عظيمة تشبه مدينة دمشق في كثرة مياهها وأشجارها وهي في شرقي عدن في الجبال، وهواؤها معتدل وكانت في الزمن المتقدم تسمى أزال وهي الآن بيد إمام الزيدية باليمن داخلة تحت طاعته هي وما حولها، وقد استحدث عليها حصن تعز فصار منزل لبني رسول ملوك اليمن الآن
قال ابن رستة
هي مدينة اليمن وليس باليمن لا تهامة ولا بالحجاز مدينة أعظم منها ولا أكثر عملا وخيرا وأشرف أصلا ولا أطيب طعاما منها
وقال عمارة بن أبي الحسن الحكمي:
ليس بجميع اليمن أكبر ولا أكثر مرافق وأهلاً من صنعاء، وهو بلد في خط الاستواء، وهي من الاعتدال من الهواء بحيث لا يتحول الانسان من مكان طول عمره صيفاً ولا شتاءً، وتتقارب بها ساعات الشتاء والصيف، وبها بناء عظيم قد خرب، وهو تل عظيم عال وقد عرف بغمدان.
تعليقات
إرسال تعليق