ما هو نقش خاتم الإمام المهدي عجّل الله فرجه ؟??
ما هو نقش خاتم الإمام المهدي عجّل الله فرجه ؟??
الجواب
أنا حجة الله وخاصته
-
-
عادات الرسول صلى الله عليه وسلم داخل بيته
لقد علمنا كثير من الامور عن تعامل الحبيب "محمد صلى الله عليه وسلم"
فى امور التعامل مع الصحابة فى شئون الدين والبلاد والحرب
وأحب ان أقدم عادات الحبيب "محمد صلى الله عليه وسلم " داخل داره ومع أهل بيته
عاداته من طعام وشراب وملبس
عادات الرسول صلى الله عليه وسلم داخل بيته pp.gif
طعامه:
******
كان النبي –صلى الله عليه وسلم- لايردّ موجوداً ولا يتكلف مفقوداً؛ فما قرّب إليه شيء من الطيبات إلا أكله؛ إلا أن تعافه نفسه؛ فيتركه من غير تحريم، وما عاب طعاماً قط؛ إن اشتهاه أكله وإلا تركه، وكان يحب أكل الحلوى والعسل، وأكل لحم الجزور والضأن والدجاج والحبارى والأرنب وطعام البحر، وأكل الشواء، وأكل الرطب والتمر... وغير ذلك، وكان معظم مطعمه يوضع على الأرض في السفرة، وكان يأكل بأصابعه الثلاث ويلعقها إذا فرغ، ولا يأكل متكئاً، وكان يسمي الله تعالى أول طعامه، ويحمده في آخره.
عادات الرسول صلى الله عليه وسلم داخل بيته pp.gif
شرابه :
******
عن عائشة رضي الله عنها قالت : "كان أحب الشراب إلى رسول الله –صلى الله عليه وسلم- الحلو البارد". رواه الترمذي وصححه الألباني .
وعن أنس –رضي الله عنه-: قال: "كان النبي –صلى الله عليه وسلم- إذا شرب تنفس ثلاثاً ويقول: هو أهنأ وأمرأ وأبرأ "متفق عليه وكان من هديه المعتاد الشرب قاعداً، ويسمي بالله في أوله ويحمد الله في آخره.
عادات الرسول صلى الله عليه وسلم داخل بيته pp.gif
لباسه:
******
عن أم سلمة رضي الله عنها قالت: " كان أحب الثياب إلى رسول الله –صلى الله عليه وسلم- القميص" رواه أبو داود وصححه الألباني، وكان كم قميص رسول الله –صلى الله عليه وسلم- إلى الرسغ (مفصل الكف) وكان يلبس ما تيسر من لباس: من الصوف تارة والقطن تارة والكتان تارة.
من حقوق النبي –صلى الله عليه وسلم- على أمته:
(1) الإيمان به –صلى الله عليه وسلم- كما أمر الله في كتابه "فآمنوا بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون" [الأعراف: 158].
(2) طاعته –صلى الله عليه وسلم- وامتثال أمره، واتباعه والاقتداء بسنته.
(3) احترامه وتوقيره وتعظيمه، وتقديم محبته على محبة كل أحد.
(4) وجوب التحاكم إليه والرضا بحكمه، كما قال الله تعالى" فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما" [النساء:65].
والحمد لله أولاً وآخراً وظاهراً وباطناً، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
تعليقات
إرسال تعليق