اعلان

السبت، 20 أغسطس 2016

جواب لعبة كلمة السر هي عدو باتمان من 6 حروف ؟

جواب لعبة كلمة السر هي عدو باتمان من 6 حروف ؟



الجواب 


الجوكر 


اعرف اكتر 
شخصية باتمان السرية هي بروس واين، الملياردير الأمريكي، والفتى اللعوب صاحب شركات واين التجارية وفاعل الخير الكبير. بعد أن رأى والداه يقتلان على يد أحد اللصوص في صغره، أقسم أن يحارب الجريمة أينما وجدت وأن ينتقم من المجرمين جميعاً دون أن يصبح واحداً منهم، فلا يقتل أو يغتال أحدهم مهما حصل. فتدرب على فنون القتال والتحري المختلفة منذ صغره، وصنع لنفسه بذلة مستوحاة من هيئة الخفافيش، واتخذ اسماً مستعاراً مستوحى من الخفاش كذلك الأمر.

مسقط رأس باتمان هو مدينة غوثام الخيالية، وهو يتعاون مع عدة شخصيات رئيسية في سلسلة قصصه، منها ألفرد بنيوورث خادمه ومدبر منزله، والمفوض جيمس جوردون رئيس شرطة المدينة، وعدد من محاربي الجريمة الآخرين مثل ربيبه روبن. لا يتمتع باتمان بأي قوى خارقة، وإنما يعتمد على مهاراته التقنية والقتالية العالية، وذكائه الذي يصل إلى حد العبقرية، وقدراته التحليلة، وثروته الهائلة، وقوة إرادته. برزت عبر السنوات عدة شخصيات شريرة مناوئة لباتمان حقق بعضها شهرة واسعة بين محبي وهواة القصص المصورة، أبرزها يبقى الجوكر بلا منازع.
اكتسبت شخصية باتمان الكثير من الشعبية بعد أن نشرت أولى القصص، وسرعان ما قامت الشركة المنتجة بنشر مجلة خاصة تتناول مغامرات الشخصية حصراً خلال عقد الأربعينيات من القرن العشرين، ومع مرور السنوات ازدادت شعبية باتمان وكبر جمهوره، فانتقل إلى شاشة التلفاز في ستينيات القرن العشرين حيث تم إنتاج مسلسل تلفزيوني يتناول مغامرات باتمان وروبن، واستمر يُعرض بضعة سنوات. كان لذلك المسلسل الهادف إلى نشر الأخلاق بين الأطفال إلى جانب سياسة الحكومة الأمريكية التي فرضت على أصحاب دور النشر الابتعاد عن مشاهد ورسومات العنف والدمار والقتل في المجلات والكتب الموجهة للأطفال، أثر في جعل باتمان يبدو شخصية أكثر إشراقاً عما كان عليه في قصصه الأولى، وقد حاول الكثير من الكتاب إعادة الشخصية هذه إلى جذورها العنيفة والقاتمة كما كانت حين إطلاقها، فنجحوا بعض الشيء خلال سبعينيات القرن العشرين، وتكلل ذلك النجاح بقصة فرانك ميلر من سنة 1986 حاملة عنوان «نهوض فارس الظلام» (بالإنجليزية: The Dark Knight Returns)، وبفيلم باتمان من إنتاج شركة وارنر برذرز عام 1989.
Men's Fashion Category

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق