كلمة السر هى طلعو قلم وورقة امتحان ــــــــ مكونة من 5 حروف ؟؟؟
كلمة السر هى طلعو قلم وورقة امتحان ــــــــ مكونة من 5 حروف ؟؟؟
الجواب
فجائي
==============
كيف تستعد للامتحان
الخوف و عدم الثقة في النفس
عزيزي الطالب أعلم أن حاجتك إلي الأمن و الهدوء النفس هي المسؤولية عن ظهور الخوف و أعلم أيضا أن الخوف سببين رئيسيين في حالتك وهما:-
1- عدم تنظيم منهجية للمراجعة
2- الخوف من فشل : و الذي سببه الرغبة في النجاح مع الشعور في الوقت ذاته بعدم وجود ضمانات كافية تكفل للطالب النجاح وبإمكانك أن تقضي علي الخوف كما يلي :
أ- ضبط الأعصاب و الثقة بالنفس خاصة و أنك تتمتع بإمكانيات جسدية ( ليست مريضا أو متكلف عقليا ) و اجتماعيا ( تنتمي إلي أسرة تحميك ) و ماديا (لديك من يتحمل مسؤولية معيشتك).
ب- الابتعاد عن المؤثرات التي تؤدي بك إلي الخوف مثل الطلبة الذين فشلوا في البكالوريا
ج- الاحتكاك بالطلبة المتفوقين لان هذا يقوي من عزيمتك و ينمي فيك الرغبة في النجاح و ينقص من خوفك من الامتحان و تستفيد من خبراتهم.
د- التعود علي الشئ يقلل من الخوف منه فكرر عملية الاختبارات تضمن التعود عليها و القدرة علي اجتيازها بسلام.
خطة و طريقة المراجعة
1- تنظيم المراجعة منذ بداية السنة :-
وهذا يسمح لك بتوزيع وقتك و قدرتك علي كل المواد كما تستطيع حماية ذاكرتك من الإرهاق.
2- الاعتماد على منهجية خاصة في المراجعة تعتمد فيها على النقاط التالية:
أ- اختيار مكان مناسب للمراجعة: يساعد على الانتباه و التركيز و التعود على وضعية معينة تسهل عليك التذكر يوم الامتحان.
ب-اختيار المكان المناسب للمراجعة:
ضع برنامج تحدد فيه زمن المراجعة مع مراعاة الراحة.
ج-وضع جدول للمراجعة:
ضع جدول تراعي فيه توزيع المواد حسب أهميتها لكل اختصاص .
د- تنويع مواد المراجعة .
يساعد ذالك على راحة ذاكرتك ويقض على الملل من المراجعة
ه- أخد فترة راحة:
تتنوع بين الاستماع للموسيقى و التحدث مع الآخرين وهذا يساعد ذاكرتك للتخلص من فضلاتها و الاستعداد من جديد للمذاكرة
3-الابتعاد عن المنبهات نهائيا:
ودلك بتفادي شرب القهوة و الشاي مثلا في وقت المراجعة و تعويضه بمشروب النعناع الذي يساعد على التركيز و الاحتفاظ بالمعلومات
النسيان وعدم التركيز
آفة العلم النسيان
اعلم عزيزي الطالب أن النسيان هو ظاهرة طبيعية تتمثل في عدم تذكر المعلومات السابقة عند استدعائها وقت الحاجة إليها ولتفادي هده الظاهرة التي كثيرا ما تشكو منها عليك بإتباع النقاط التالية:
أ-أن تكون شديد التركيز وقت المراجعة و غير مشغول البال بأمور خارجية.
ب-الاعتماد على طرق خاصة تساعدك على التذكير مثل التلوين التسطير القوانين الهامة......الخ
ج-التدريب على المادة عدة مرات متباعدة يضمن لك سهولة تذكرها.
و-ربط الدروس بوضعية معينة أو حادثة ما تساعدك على التذكر بسهولة.
ه- الراحة النفسية هي سر تعلمك الصحيح و الرغبة في النجاح هي سر وصلك لهدف – واعلم أن كل من سار على الدرب لا بد أن يصل.
كيف تنظم المراجعة المكثفة
1- جدول المراجعة
- تنظيم الوقت
- توزيع المواد
- التدريب على ضبط الوقت الخاص بكل مادة.
2- مكان و ظروف المراجعة:
- تفادي المنبهات الخارجية
- عود نفسك على الوضعية التي تكون عليها يوم الامتحان.
- اعتمد على المراجعة المجسدة
3- الراحة اللازمة
- الراحة الجسدية ( تنظيم فترات النوم)
- راحة استعادة النشاط أثناء المراجعة
- الراحة قبل الامتحان(2 يومين بالقليل)
4- الاختبار الذاتي:
- بما أنك كنت قد أتبعت طريقة للمراجعة منذ بداية السنة فاعلم أن هذه الفترة يجب أن تعتمد على استرجاع المعلومات قصد استدراك بعض النقائص التي نسيتها و ذلك بالاعتماد على الاختبار الذاتي.
كيف تتصرف يوم الامتحان
عند الدخول إلى قسم الامتحان حاول أن تكون هادئا و لا تهتم بأحد سواك.
قراءة السؤال:
- عندما توضع الورقة أمامك تناولها بكل هدوء اقرأ كل ما كنت في ورقة الأسئلة برزانة و تركيز مع تكرير قراءتها – انتبه للمدة الزمنية المحددة للإجابة.
- أعتمد في اختيارك للسؤال على:
- الفهم الجيد للسؤال و في حالة السؤال المعقد حاول تفكيك عناصره و تحليلها و إعادة تركيبها مع المحافظة على المضمون.
- اختر السؤال الذي تتوافق فيه معلوماتك مع ما يطلب منك.
- سجل الأفكار التي تحضرك مباشرة عند قراءة السؤال في ورقة على حدي.
كيف تجيب:
- وضع مخطط للإجابة مع تحديد المحاور الكبرى للسؤال.
- حاول أن تستعين على استرجاع المعلومات بتصور الدروس و كيف راجعتها.
مراجعة الإجابة:
- راجع ما كتبته جيدا من أجل تدارك أي نقص.
- أنقل ما كتبته على ورقة الإجابة مع مراعاة نظافتها و تنظيمها و الخط الحسن و تفادي الأخطاء الإملائية ، و وضوح النتائج النهائية في إطار.
- راجع ورقة الإجابة لتتأكد من كتابة الاسم و رقم التسجيل قبل تسليمها.
نصائح و إرشادات
من أجل القضاء على الارتباك يوم الامتحان عليك أن تستعد ماديا: ( مستلزمات الإجابة، بطاقة التعريف ، الاستدعاء ، ساعة اليد)
معنويا: اعلم أن الظروف المحيطة بك يوم الامتحان يمكنك القضاء عليها بثقتك في نفسك.
- تجنب المنبهات و النشطات.
- تجنب السهر المفروط
- حافظ علي تغذية جسمك
- استعن بالنصائح المقدمة في المطويات السابقة
- اعلم إن هذا الامتحان ما هو إلا فرصة من اجل البرهنة بان لديك إمكانيات إذا - اقرأ كتابك- كفي بنفسك اليوم عليك حسيبا .
﴿ صدق الله العظيم ﴾
ميكانزمات الدفاع
قد تتعرض بمجرد فتح الكراس للمراجعة إلي صداع في الرأس, كل هذه الحالات ما هي إلا عبارة عن حيلة لا شعورية للتهرب من المراجعة ولتكون مبررا للفشل ,
و هذه الحيل تعرف بالميكانيزمات الدفاع التي هي حيلة لا شعورية يلجا إليها الفرد للتهرب من موقف ما لا يجد مبرر لوضع معين ,
وقد تستطيع التخلص منه ب :
- القضاء علي الأسباب التي تؤدي بك إلي الهروب من المراجعة.
- الرغبة الحقيقية في النجاح والعمل الجاد ,
- أيضا الاتصال بخلية الإصغاء .
القلــــــــــــــــــــــــــق
- هل تعلم عزيزي الطالب ان القلق هو حالة نفسية ناتجة عن مؤثرات خارجية يؤثر سلبا علي الفرد,
- هل تعلم أيضا أن القلق التي تتعرض إليه ناتج عن وضعيات معينة مثل :
- عدم فهم الدرس ,ضيق وقت الخوف من الفشل ...و تستطيع التغلب عليه بالطرق التالية :
- حاول أن تفرغ بعض همومك لأقرب الناس إليك لكي ترتاح وتستعيد ثقتك بنفسك وبالآخرين خاصة بعد أن تحس أن هناك من هو علي استعداد ليصغى أليك .
- لا تقيم نفسك وأنت في قمة الغضب والقلق لأنه ينقص من قمتك ومن تقديرك لنفسك و هذا يجعل شعور القلق يلازمك .
اعلم أن حالة القلق التي تعيشها لن تدوم إنما هي مرتبطة بوضعية عدم تنظيم زمانى ومكاني للمراجعة وستزول بمجرد تنظيم هذين العنصرين.
الظروف العائلية
تعلم عزيزي الطالب انك تعانى من عدة مشاكل سواء كانت مادية عائلية (أب, ابن), (أم, ابن), (أم, أب) تؤثر سلبا علي توازنك النفسي ومن ثم علي مردودك الدراسي
لذلك ننصحك بما يلي:
أن لا تأخذ الظروف السيئة سلبا في فشلك, بل علي العكس حافزا لنجاحك.
- تكون ثقتك بنفسك كبيرة
- تحلى بالروح الإرادة وحب العمل
- فتح قنوات الاتصال بينك وبين العائلة
* اعلم أن لاشيء مستحيل إلا ما أردته أنت مستحيل*
ميكانزمـــات الدفــــاع
قد تتعرض بمجرد فتح الكراس للمراجعة إلى صداع في الرأس و رغبة في النوم أو التعب المفاجئ ،كل هذه الحالات ما هي إلا عبارة عن حيلة لا شعورية للتهرب من المراجعة و لتكون مبررا للفشل.
و هذه الحيل تعرف بميكانزمات الدفاع التي هي حيلة لا شعورية يلجأ إليها الفرد للتهرب من موقف ما لا يجاد مبرر لوضع معين.
و قد تستطيع التخلص منها بـ:
- القضاء على الأسباب التي تؤدي بك إلى التهرب من المراجعة .
- الرغبة الحقيقة في النجاح و العمل الجاد.
أيضا الاتصال بخلية الإصغاء.
شــــروط التحصيـل الجديـــــــــد:
ليتمكن التلميذ من فهم و استيعاب دروسه يجب عليه أن يتبع هذه الشروط
شـــــــروط التكــــــرار :
أن التكرار القائم على أساس الفهم و التركيز و الانتباه و الملاحظة الدقيقة و معرفة معنى ما يتعلمه الفرد هو أساسي و ضروري في عملية التحصيل .و لكن التكرار وحده لا يكفي لهذه العملية إذ لا بد أن يكون مقرونا بشروط أخرى التي ستتطرق إلى ذكرها فيما يلي:
شـــــروط الدفــــــــاع :
ليتحصل الطالب على نتائج عالية لا بد أن يتمتع بدافع و من أجل أن يسعى دائما أن تكون دوافع عملية التعلم مرضية تؤدي إلى الشعور بالرضا فمن الأفضل أن تتم العملية في ظروف المرح و الشعور بالثقة في النفس بدلا من الشعور بالخوف و الرهبة و العقاب و لذلك ينبغي أن تعود التلاميذ على التمتع بلذة النجاح و تجنب آلام الفشل.
التدريــــب أو التكــــرار المــــوزع و المركــــــز:
يقصد بالتدريب المركز ذلك التدريب الذي يتم في وقت واحد و في دورة واحدة أما التدريب الموزع فيتم في فترات متباعدة تتخللها فترات من الراحة أو عدم التدريب الموزع يؤدي إلى تثبيت ما يتعلمه الفرد لان فترات الراحة تتخلله هذا إلى جانب تجدد نشاطه بعد فترات الانقطاع و إقباله على المراجعة باهتمام أكبر.
الطريقــــة الكليــــة و الطريقــــة الجزئيــــــة:
لقد أثبتت التجارب أن الطريقة الكلية تفضل على الطريقة الجزئية حتى تكون المادة المرغوب في تعليمها سهلة و قصيرة و كلها كان الموضوع المراد تعلمه مسلسلا منطقيا أو طبيعيا كلما سهل تعليمه بالطريقة الكلية فالموضوع الذي يكون وحدة طبيعية يكون أسهل في تعلمه بالطريقة الكلية عن الموضوعات المكونة من أجزاء لا رابطة بينها. و المعروف أن الإدراك هو العملية التي تشبه عملية التعلم إلى حد كبير تسير على مبدأ الانتقال من إدراك الكليات المبهمة العامة إلى إدراك الجزئيات المميزة و الإنسان يدرك صيغا كلية عامة ثم يأخذ الوحدات المميزة في الظهور و الوضوح تدريجيا.
التسميـــــع الذاتــــــــي :
و هو عملية يقوم بها الفرد محاولا استرجاع ما حصله من معلومات أو ما اكتسبه من خبرات و مهارات و ذلك أثناء الحفظ و بعده بمدة قصيرة.
الإرشـــــاد و التوجيــــه :
أن التحصيل القائم على أساس الإرشاد و التوجيه أفضل من التحصيل الذي لا يستفيد فيه الفرد من إرشادات المعلم فالإرشادات المبنية على التشجيع تؤدي إلى حدوث الفهم لمجهود أقل في مدة زمنية اقصر عما لو كان دون إرشاد.
معرفـــة المتعلــــم النتائــــج لمـــا تعلمــــه بصفــــة مستمـــــرة:
أن معرفة المتعلم بنتائج تحصيله تجعله يعمل ساعيا دائما إلى أن يحث نفسه على أن يتفوق على زملائه ،أما عدم معرفة النتائج فقد يلقي في روع الفرد أنه قد وصل إلى القمة فلا يبذل جهد و قد يلفي في روعه أنه لا يحرز أي تقدم فتفتر همته و يضعف حماسه .كذلك أن معرفة نتائج التحصيل تبين للمتعلم الطرق الصحيحة و الطرق الخاطئة في اكتساب الخبرات المطلوبة و على ذلك يتبع الطريقة الناجحة.
النشــــــــاط الذاتـــــــــي :
لا شك أن النشاط الذاتي هو السبيل الأمثل إلى اكتساب المهارات و الخبرات و المعلومات و المعارف المختلفة بالرغم من أن للمعلم دورا هاما في توجيه طلابه و إرشادهم إلا أن ذلك لا يعني قياسه بالتعلم نيابة عنهم في هذا الصدد يقال- التعلم الجيد هو الذي يقوم على النشاط الذاتي للمتعلم فكما أن المعلم لا يستطيع أن يهضم التلاميذ ما في بطونهم من طعام كذلك فإنه لا يستطيع أن يهضم لهم ما يتلقون من معلومات و مجهود المعلم يجب أن ينصب على إثارة اهتمام التلاميذ و نشاطهم الذاتي و نمو الشخصية بجميع سلتها و قدراتها إنما يحدث نتيجة لما يبذله الفرد من جهد و نشاط ذاتي و مهمة المعلم الحقيقية هي أن يساعد تلاميذه لكي يتعلموا بأنفسهم.
==============
كيف تستعد للامتحان
الخوف و عدم الثقة في النفس
عزيزي الطالب أعلم أن حاجتك إلي الأمن و الهدوء النفس هي المسؤولية عن ظهور الخوف و أعلم أيضا أن الخوف سببين رئيسيين في حالتك وهما:-
1- عدم تنظيم منهجية للمراجعة
2- الخوف من فشل : و الذي سببه الرغبة في النجاح مع الشعور في الوقت ذاته بعدم وجود ضمانات كافية تكفل للطالب النجاح وبإمكانك أن تقضي علي الخوف كما يلي :
أ- ضبط الأعصاب و الثقة بالنفس خاصة و أنك تتمتع بإمكانيات جسدية ( ليست مريضا أو متكلف عقليا ) و اجتماعيا ( تنتمي إلي أسرة تحميك ) و ماديا (لديك من يتحمل مسؤولية معيشتك).
ب- الابتعاد عن المؤثرات التي تؤدي بك إلي الخوف مثل الطلبة الذين فشلوا في البكالوريا
ج- الاحتكاك بالطلبة المتفوقين لان هذا يقوي من عزيمتك و ينمي فيك الرغبة في النجاح و ينقص من خوفك من الامتحان و تستفيد من خبراتهم.
د- التعود علي الشئ يقلل من الخوف منه فكرر عملية الاختبارات تضمن التعود عليها و القدرة علي اجتيازها بسلام.
خطة و طريقة المراجعة
1- تنظيم المراجعة منذ بداية السنة :-
وهذا يسمح لك بتوزيع وقتك و قدرتك علي كل المواد كما تستطيع حماية ذاكرتك من الإرهاق.
2- الاعتماد على منهجية خاصة في المراجعة تعتمد فيها على النقاط التالية:
أ- اختيار مكان مناسب للمراجعة: يساعد على الانتباه و التركيز و التعود على وضعية معينة تسهل عليك التذكر يوم الامتحان.
ب-اختيار المكان المناسب للمراجعة:
ضع برنامج تحدد فيه زمن المراجعة مع مراعاة الراحة.
ج-وضع جدول للمراجعة:
ضع جدول تراعي فيه توزيع المواد حسب أهميتها لكل اختصاص .
د- تنويع مواد المراجعة .
يساعد ذالك على راحة ذاكرتك ويقض على الملل من المراجعة
ه- أخد فترة راحة:
تتنوع بين الاستماع للموسيقى و التحدث مع الآخرين وهذا يساعد ذاكرتك للتخلص من فضلاتها و الاستعداد من جديد للمذاكرة
3-الابتعاد عن المنبهات نهائيا:
ودلك بتفادي شرب القهوة و الشاي مثلا في وقت المراجعة و تعويضه بمشروب النعناع الذي يساعد على التركيز و الاحتفاظ بالمعلومات
النسيان وعدم التركيز
آفة العلم النسيان
اعلم عزيزي الطالب أن النسيان هو ظاهرة طبيعية تتمثل في عدم تذكر المعلومات السابقة عند استدعائها وقت الحاجة إليها ولتفادي هده الظاهرة التي كثيرا ما تشكو منها عليك بإتباع النقاط التالية:
أ-أن تكون شديد التركيز وقت المراجعة و غير مشغول البال بأمور خارجية.
ب-الاعتماد على طرق خاصة تساعدك على التذكير مثل التلوين التسطير القوانين الهامة......الخ
ج-التدريب على المادة عدة مرات متباعدة يضمن لك سهولة تذكرها.
و-ربط الدروس بوضعية معينة أو حادثة ما تساعدك على التذكر بسهولة.
ه- الراحة النفسية هي سر تعلمك الصحيح و الرغبة في النجاح هي سر وصلك لهدف – واعلم أن كل من سار على الدرب لا بد أن يصل.
كيف تنظم المراجعة المكثفة
1- جدول المراجعة
- تنظيم الوقت
- توزيع المواد
- التدريب على ضبط الوقت الخاص بكل مادة.
2- مكان و ظروف المراجعة:
- تفادي المنبهات الخارجية
- عود نفسك على الوضعية التي تكون عليها يوم الامتحان.
- اعتمد على المراجعة المجسدة
3- الراحة اللازمة
- الراحة الجسدية ( تنظيم فترات النوم)
- راحة استعادة النشاط أثناء المراجعة
- الراحة قبل الامتحان(2 يومين بالقليل)
4- الاختبار الذاتي:
- بما أنك كنت قد أتبعت طريقة للمراجعة منذ بداية السنة فاعلم أن هذه الفترة يجب أن تعتمد على استرجاع المعلومات قصد استدراك بعض النقائص التي نسيتها و ذلك بالاعتماد على الاختبار الذاتي.
كيف تتصرف يوم الامتحان
عند الدخول إلى قسم الامتحان حاول أن تكون هادئا و لا تهتم بأحد سواك.
قراءة السؤال:
- عندما توضع الورقة أمامك تناولها بكل هدوء اقرأ كل ما كنت في ورقة الأسئلة برزانة و تركيز مع تكرير قراءتها – انتبه للمدة الزمنية المحددة للإجابة.
- أعتمد في اختيارك للسؤال على:
- الفهم الجيد للسؤال و في حالة السؤال المعقد حاول تفكيك عناصره و تحليلها و إعادة تركيبها مع المحافظة على المضمون.
- اختر السؤال الذي تتوافق فيه معلوماتك مع ما يطلب منك.
- سجل الأفكار التي تحضرك مباشرة عند قراءة السؤال في ورقة على حدي.
كيف تجيب:
- وضع مخطط للإجابة مع تحديد المحاور الكبرى للسؤال.
- حاول أن تستعين على استرجاع المعلومات بتصور الدروس و كيف راجعتها.
مراجعة الإجابة:
- راجع ما كتبته جيدا من أجل تدارك أي نقص.
- أنقل ما كتبته على ورقة الإجابة مع مراعاة نظافتها و تنظيمها و الخط الحسن و تفادي الأخطاء الإملائية ، و وضوح النتائج النهائية في إطار.
- راجع ورقة الإجابة لتتأكد من كتابة الاسم و رقم التسجيل قبل تسليمها.
نصائح و إرشادات
من أجل القضاء على الارتباك يوم الامتحان عليك أن تستعد ماديا: ( مستلزمات الإجابة، بطاقة التعريف ، الاستدعاء ، ساعة اليد)
معنويا: اعلم أن الظروف المحيطة بك يوم الامتحان يمكنك القضاء عليها بثقتك في نفسك.
- تجنب المنبهات و النشطات.
- تجنب السهر المفروط
- حافظ علي تغذية جسمك
- استعن بالنصائح المقدمة في المطويات السابقة
- اعلم إن هذا الامتحان ما هو إلا فرصة من اجل البرهنة بان لديك إمكانيات إذا - اقرأ كتابك- كفي بنفسك اليوم عليك حسيبا .
﴿ صدق الله العظيم ﴾
ميكانزمات الدفاع
قد تتعرض بمجرد فتح الكراس للمراجعة إلي صداع في الرأس, كل هذه الحالات ما هي إلا عبارة عن حيلة لا شعورية للتهرب من المراجعة ولتكون مبررا للفشل ,
و هذه الحيل تعرف بالميكانيزمات الدفاع التي هي حيلة لا شعورية يلجا إليها الفرد للتهرب من موقف ما لا يجد مبرر لوضع معين ,
وقد تستطيع التخلص منه ب :
- القضاء علي الأسباب التي تؤدي بك إلي الهروب من المراجعة.
- الرغبة الحقيقية في النجاح والعمل الجاد ,
- أيضا الاتصال بخلية الإصغاء .
القلــــــــــــــــــــــــــق
- هل تعلم عزيزي الطالب ان القلق هو حالة نفسية ناتجة عن مؤثرات خارجية يؤثر سلبا علي الفرد,
- هل تعلم أيضا أن القلق التي تتعرض إليه ناتج عن وضعيات معينة مثل :
- عدم فهم الدرس ,ضيق وقت الخوف من الفشل ...و تستطيع التغلب عليه بالطرق التالية :
- حاول أن تفرغ بعض همومك لأقرب الناس إليك لكي ترتاح وتستعيد ثقتك بنفسك وبالآخرين خاصة بعد أن تحس أن هناك من هو علي استعداد ليصغى أليك .
- لا تقيم نفسك وأنت في قمة الغضب والقلق لأنه ينقص من قمتك ومن تقديرك لنفسك و هذا يجعل شعور القلق يلازمك .
اعلم أن حالة القلق التي تعيشها لن تدوم إنما هي مرتبطة بوضعية عدم تنظيم زمانى ومكاني للمراجعة وستزول بمجرد تنظيم هذين العنصرين.
الظروف العائلية
تعلم عزيزي الطالب انك تعانى من عدة مشاكل سواء كانت مادية عائلية (أب, ابن), (أم, ابن), (أم, أب) تؤثر سلبا علي توازنك النفسي ومن ثم علي مردودك الدراسي
لذلك ننصحك بما يلي:
أن لا تأخذ الظروف السيئة سلبا في فشلك, بل علي العكس حافزا لنجاحك.
- تكون ثقتك بنفسك كبيرة
- تحلى بالروح الإرادة وحب العمل
- فتح قنوات الاتصال بينك وبين العائلة
* اعلم أن لاشيء مستحيل إلا ما أردته أنت مستحيل*
ميكانزمـــات الدفــــاع
قد تتعرض بمجرد فتح الكراس للمراجعة إلى صداع في الرأس و رغبة في النوم أو التعب المفاجئ ،كل هذه الحالات ما هي إلا عبارة عن حيلة لا شعورية للتهرب من المراجعة و لتكون مبررا للفشل.
و هذه الحيل تعرف بميكانزمات الدفاع التي هي حيلة لا شعورية يلجأ إليها الفرد للتهرب من موقف ما لا يجاد مبرر لوضع معين.
و قد تستطيع التخلص منها بـ:
- القضاء على الأسباب التي تؤدي بك إلى التهرب من المراجعة .
- الرغبة الحقيقة في النجاح و العمل الجاد.
أيضا الاتصال بخلية الإصغاء.
شــــروط التحصيـل الجديـــــــــد:
ليتمكن التلميذ من فهم و استيعاب دروسه يجب عليه أن يتبع هذه الشروط
شـــــــروط التكــــــرار :
أن التكرار القائم على أساس الفهم و التركيز و الانتباه و الملاحظة الدقيقة و معرفة معنى ما يتعلمه الفرد هو أساسي و ضروري في عملية التحصيل .و لكن التكرار وحده لا يكفي لهذه العملية إذ لا بد أن يكون مقرونا بشروط أخرى التي ستتطرق إلى ذكرها فيما يلي:
شـــــروط الدفــــــــاع :
ليتحصل الطالب على نتائج عالية لا بد أن يتمتع بدافع و من أجل أن يسعى دائما أن تكون دوافع عملية التعلم مرضية تؤدي إلى الشعور بالرضا فمن الأفضل أن تتم العملية في ظروف المرح و الشعور بالثقة في النفس بدلا من الشعور بالخوف و الرهبة و العقاب و لذلك ينبغي أن تعود التلاميذ على التمتع بلذة النجاح و تجنب آلام الفشل.
التدريــــب أو التكــــرار المــــوزع و المركــــــز:
يقصد بالتدريب المركز ذلك التدريب الذي يتم في وقت واحد و في دورة واحدة أما التدريب الموزع فيتم في فترات متباعدة تتخللها فترات من الراحة أو عدم التدريب الموزع يؤدي إلى تثبيت ما يتعلمه الفرد لان فترات الراحة تتخلله هذا إلى جانب تجدد نشاطه بعد فترات الانقطاع و إقباله على المراجعة باهتمام أكبر.
الطريقــــة الكليــــة و الطريقــــة الجزئيــــــة:
لقد أثبتت التجارب أن الطريقة الكلية تفضل على الطريقة الجزئية حتى تكون المادة المرغوب في تعليمها سهلة و قصيرة و كلها كان الموضوع المراد تعلمه مسلسلا منطقيا أو طبيعيا كلما سهل تعليمه بالطريقة الكلية فالموضوع الذي يكون وحدة طبيعية يكون أسهل في تعلمه بالطريقة الكلية عن الموضوعات المكونة من أجزاء لا رابطة بينها. و المعروف أن الإدراك هو العملية التي تشبه عملية التعلم إلى حد كبير تسير على مبدأ الانتقال من إدراك الكليات المبهمة العامة إلى إدراك الجزئيات المميزة و الإنسان يدرك صيغا كلية عامة ثم يأخذ الوحدات المميزة في الظهور و الوضوح تدريجيا.
التسميـــــع الذاتــــــــي :
و هو عملية يقوم بها الفرد محاولا استرجاع ما حصله من معلومات أو ما اكتسبه من خبرات و مهارات و ذلك أثناء الحفظ و بعده بمدة قصيرة.
الإرشـــــاد و التوجيــــه :
أن التحصيل القائم على أساس الإرشاد و التوجيه أفضل من التحصيل الذي لا يستفيد فيه الفرد من إرشادات المعلم فالإرشادات المبنية على التشجيع تؤدي إلى حدوث الفهم لمجهود أقل في مدة زمنية اقصر عما لو كان دون إرشاد.
معرفـــة المتعلــــم النتائــــج لمـــا تعلمــــه بصفــــة مستمـــــرة:
أن معرفة المتعلم بنتائج تحصيله تجعله يعمل ساعيا دائما إلى أن يحث نفسه على أن يتفوق على زملائه ،أما عدم معرفة النتائج فقد يلقي في روع الفرد أنه قد وصل إلى القمة فلا يبذل جهد و قد يلفي في روعه أنه لا يحرز أي تقدم فتفتر همته و يضعف حماسه .كذلك أن معرفة نتائج التحصيل تبين للمتعلم الطرق الصحيحة و الطرق الخاطئة في اكتساب الخبرات المطلوبة و على ذلك يتبع الطريقة الناجحة.
النشــــــــاط الذاتـــــــــي :
لا شك أن النشاط الذاتي هو السبيل الأمثل إلى اكتساب المهارات و الخبرات و المعلومات و المعارف المختلفة بالرغم من أن للمعلم دورا هاما في توجيه طلابه و إرشادهم إلا أن ذلك لا يعني قياسه بالتعلم نيابة عنهم في هذا الصدد يقال- التعلم الجيد هو الذي يقوم على النشاط الذاتي للمتعلم فكما أن المعلم لا يستطيع أن يهضم التلاميذ ما في بطونهم من طعام كذلك فإنه لا يستطيع أن يهضم لهم ما يتلقون من معلومات و مجهود المعلم يجب أن ينصب على إثارة اهتمام التلاميذ و نشاطهم الذاتي و نمو الشخصية بجميع سلتها و قدراتها إنما يحدث نتيجة لما يبذله الفرد من جهد و نشاط ذاتي و مهمة المعلم الحقيقية هي أن يساعد تلاميذه لكي يتعلموا بأنفسهم.
تعليقات
إرسال تعليق