اجابة سؤال : ما المشترك بين نهر -غزير-غابات -متجر الكتروني !!؟؟؟
الجواب
طوارئ
الطوارئ الطبية هي إصابة أو مرض حاد يشكل خطرًا على حياة الشخص أو صحته على المدى الطويل. وقد تتطلب هذه الطوارئ عونًا من شخص آخر ينبغي أن يكون مؤهلاً بالقدر الكافي للقيام بذلك، إلا أن بعض حالات الطوارئ يمكن أن يتعامل معها المريض نفسه دون الاستعانة بأحد.
ويختلف مستوى الرعاية المطلوبة بحسب خطورة الحالة وجودة العلاج المراد تقديمه فهناك من يقدم الإسعافات الأولية وهناك فنيو الطوارئ الطبية أو أطباء الطوارئ.
وتعتمد الاستجابة لأي من الحالات الطبية الطارئة على مدى خطورة الموقف وحالة المرضى المصابين والموارد المتاحة لمساعدتهم. وتتفاوت طرق العلاج أيضًا إذا حدثت حالة الطوارئ أثناء التواجد في المستشفى تحت الإشراف الطبي عما إذا حدثت بعيدًا عن الرعاية الطبية (على سبيل المثال: في الشارع أو في المنزل دون وجود رفيق).
فالسبيل القويم إلى الحصول على رعاية طبية مناسبة بالنسبة لحالات الطوارئ التي تحدث خارج مجال الرعاية الطبية هو استدعاء خدمات الطوارئ الطبية (وتكون سيارة إسعاف عادة)بالاستغاثة عن طريق الاتصال برقم هاتف الطوارئ الصحيح مثل 999 أو 911 أو 111 أو 112 أو 000. بعد التأكد من أن الحادثة تعبر عن حالة طوارئ طبية (وليست طلبًا للنجدة)، فإن المرسِل - في الأعم - يشغل نظامًا استفساريًا مثل النظام المتقدم لأولوية الإرسال الطبي (AMPDS) لكي يقيّم مستوى أولوية الاتصال، هذا بالإضافة إلى تدوين اسم المتصل ومكانه.
ويمكن للحاصلين على تدريبات الإسعافات الأولية أن يتصرف في حدود علمه ثم ينتظر قدوم الرعاية النهائية. ويمكن لمن لا يعلم شيئًا عن الإسعافات الأولية أن يساعد بهدوئه وبالبقاء إلى جانب الشخص المصاب أو المريض. فمن الشكاوى المتكررة من العاملين بخدمات الطوارئ هي نزوع الناس إلى الازدحام والتكدس لرؤية المصاب، في حين أن هذا لا طائل من ورائه سوى زيادة توتر المريض وإعاقة تقديم الخدمات الطبية بسلاسة. ويا حبذا لو حدد أول المستجيبين من يوكل إليه التأكد من الاتصال بخدمات الطوارئ. ثم يُرسل أحد المتفرجين ليكون في انتظارهم ولإرشادهم إلى مكان الحدث. وعلى الباقين التأكد من إبعاد الحشود عن المريض أو المصاب وتخصيص مكان كافٍ لقيام المستجيب بعمله.
يوجد في العديد من الولايات الأمريكية قانون يسمى قانون السامري الصالح من شأنه أن يحمي المدنيين الذين يتطوعون للمساعدة في حالات الطوارئ.
الطوارئ الطبية هي إصابة أو مرض حاد يشكل خطرًا على حياة الشخص أو صحته على المدى الطويل. وقد تتطلب هذه الطوارئ عونًا من شخص آخر ينبغي أن يكون مؤهلاً بالقدر الكافي للقيام بذلك، إلا أن بعض حالات الطوارئ يمكن أن يتعامل معها المريض نفسه دون الاستعانة بأحد.
ويختلف مستوى الرعاية المطلوبة بحسب خطورة الحالة وجودة العلاج المراد تقديمه فهناك من يقدم الإسعافات الأولية وهناك فنيو الطوارئ الطبية أو أطباء الطوارئ.
وتعتمد الاستجابة لأي من الحالات الطبية الطارئة على مدى خطورة الموقف وحالة المرضى المصابين والموارد المتاحة لمساعدتهم. وتتفاوت طرق العلاج أيضًا إذا حدثت حالة الطوارئ أثناء التواجد في المستشفى تحت الإشراف الطبي عما إذا حدثت بعيدًا عن الرعاية الطبية (على سبيل المثال: في الشارع أو في المنزل دون وجود رفيق).
فالسبيل القويم إلى الحصول على رعاية طبية مناسبة بالنسبة لحالات الطوارئ التي تحدث خارج مجال الرعاية الطبية هو استدعاء خدمات الطوارئ الطبية (وتكون سيارة إسعاف عادة)بالاستغاثة عن طريق الاتصال برقم هاتف الطوارئ الصحيح مثل 999 أو 911 أو 111 أو 112 أو 000. بعد التأكد من أن الحادثة تعبر عن حالة طوارئ طبية (وليست طلبًا للنجدة)، فإن المرسِل - في الأعم - يشغل نظامًا استفساريًا مثل النظام المتقدم لأولوية الإرسال الطبي (AMPDS) لكي يقيّم مستوى أولوية الاتصال، هذا بالإضافة إلى تدوين اسم المتصل ومكانه.
ويمكن للحاصلين على تدريبات الإسعافات الأولية أن يتصرف في حدود علمه ثم ينتظر قدوم الرعاية النهائية. ويمكن لمن لا يعلم شيئًا عن الإسعافات الأولية أن يساعد بهدوئه وبالبقاء إلى جانب الشخص المصاب أو المريض. فمن الشكاوى المتكررة من العاملين بخدمات الطوارئ هي نزوع الناس إلى الازدحام والتكدس لرؤية المصاب، في حين أن هذا لا طائل من ورائه سوى زيادة توتر المريض وإعاقة تقديم الخدمات الطبية بسلاسة. ويا حبذا لو حدد أول المستجيبين من يوكل إليه التأكد من الاتصال بخدمات الطوارئ. ثم يُرسل أحد المتفرجين ليكون في انتظارهم ولإرشادهم إلى مكان الحدث. وعلى الباقين التأكد من إبعاد الحشود عن المريض أو المصاب وتخصيص مكان كافٍ لقيام المستجيب بعمله.
يوجد في العديد من الولايات الأمريكية قانون يسمى قانون السامري الصالح من شأنه أن يحمي المدنيين الذين يتطوعون للمساعدة في حالات الطوارئ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق